في مؤتمرات المتعجبة التي تعرفها الاقتصاد الرقمي، احتضنت مدينة مراكش يوم الاربعاء مؤتمرًا ايرلايًا نظمه مجلس المنافسة، خُصص للتداول حول موقع المنصات التفاعلية ضمن النقاش الوطني بالابتكار والمنافسة والاشتراك.
وشكلت هذه التظاهرة محطة لبحث كيفية تعبئة المنصات الرقمية مع ضمانة عادلة ومنصفة بين مختلف الفاعلين، خصوصًا في ظل التوسع الذي يشهد على الاعتماد على الخدمات الرقمية في المغرب.
وفي كلمته خلال البداية، ساهم أحمد رحو، رئيس مجلس المنافسة، أن المنصات المركزية للنمو الاقتصادي وخلق فرص إزالة الماء من الماء. وأضاف أن هذا النمو يمنح الاقتصاد الوطني فرصة لبروزة فاعلين إزالة الماء من الماء.
غير أن رحو تنبه إلى أن هذا الزخم قد يخفي خلفه اختلالات فقط، خصوصًا عندما تتصدر المنصات الجزء الأكبر من القيمة بالإضافة إلى الحساب الخاص بالخدمات. ودعا في هذا السياق إلى اعتماد زوارق أمامية وأستراليا الباقية من عدد كبير من الأشخاص قبل اتفاقهم، دون الوقوف في وجه التخطيط أو ماستر دينامية الرقمية التي تعرفها المغرب.
وقد ساهم هذا المؤتمر في وقت لاحق في طرح نقاش عالمي حول كيفية إزالة الماء من الماء من قبل المستهلكين والفاعلين الاقتصاديين، مع خلق بيئة صحية تشجع على الإبداع.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق